هل سبق وألقيت نظرة في المرآة وتساءلت why لم يبدو شعري أكثر كثافة؟ أغلبنا مر بلحظات يخفي فيها جمال تسريحة الشعر وراء مسألة كثافة الشعر المنسية. وبينما نعتقد, أحيانًا, أننا وحدنا من نعاني، إلا أن كثافة الشعر قضية تهم معظمنا لكنها أحيانًا تطرق على بالنا كشبحٍ عابر في بحر الأفكار اليومية.
التحديات التي تواجهها في الحفاظ على كثافة الشعر
ضغوط الحياة تسبب إهمالًا سخيًّا لصحة الشعر. الحياة أسرع مما نتوقع دائماً، وبيضائع الشعر تحت ضغط الإهمال وسوء التغذية بشكل أكبر مما نظن. تعاني الكثيرون من فقدان الكثافة العابرة أو حتى الطويلة الأمد لأسباب عديدة تتراوح من التغييرات الهرمونية، مرورًا بالتأثيرات الجينية إلى العادات اليومية ذات التأثير السلبي. وبصراحة، ربما لا ندرك حتى حجم التأثيرات الخارجية المتعددة والمختلفة على كثافة شعرنا.
القلق حول هذا الأمر يصبح بين الحين والآخر “الحديث المتجدد ” – خصلة شعري لا تبدو كما كانت سابقًا؟ فهل فات الأوان؟ لا, بلا مبالغة. عليك أن تعرف أنه دائمًا يوجد ما يمكن عمله.
التغذية ودورها في كثافة الشعر

أحد المفاتيح الرئيسية لإعادة كثافة الشعر إلى سابق عهدها هو التأكد من حصول الجسم والشعر على ما يحتاجه من التغذية. نعلم أن النظام الغذائي الغني بالعناصر الغذائية كما الحديد، والزنك، وفيتامينات B وحتى البروتين بأنواعه المختلفة يترك تأثيره الواضح. جرب مثلاً تكثيف وجباتك بالخضراوات الخضراء، واللوز، والبيض وأشكال أخرى غنية بالمغذيات من البروتين. وسيكون من المفيد بشكل خاص أن نواظب على تناول الأسماك الغنية بالأوميجا 3. وهذا ليس بكلام عابر أو مجاني، إنه أشبه بإعادة شحن لخلايا الشعر.
العناية بالشعر ومنتجات الحفاظ على الكثافة
لا نتغافل عن وجود ساحة واسعة من منتجات العناية بالشعر معدة خصيصًا لزيادة كثافة الشعر، لكن الكثافة الناتجة عن الادعاء اليومي من بعض تلك المنتجات قد لا تدوم. إذا كان هنالك شيء يمكنك تجربته مثلاً، فهي المنتجات التي تحتوي على البيوتين والكولاجين، مضاف إليه قليل من الاهتمام بخيارات الشامبو الطبيعية الخالية من الكبريتات. حين يتجاور الاهتمام مع التقنية، يتضاعف الأثر.
وكما الحال، الشعر أيضًا بحاجة للراحة؛ قوسبه عن استخدام الحرارة العالية الثقيلة قدر الإمكان. اتركه يجف في الهواء بشكل طبيعي بقدر المستطاع. ضع في اعتبارك أن معالجة الشعر بسهولة باستخدام الزيت الطبيعي، مثل زيت جوز الهند أو زيت الأرجان، كجزء من روتينك الأسبوعي يميل إلى إضفاء العناية والاهتمام بإبقائه صحياً ويغذي جذوره.
العادات اليومية وتأثيرها على كثافة الشعر

هل تعرف مكانًا للتراخي فيه؟ فهو غالبًا هناك، حيث تقصيرنا في العناية بالشعر يوميًا يسبب الكثير من الأذى على المدى الطويل. ومن هذه العادات: تمشيط الشعر بعنف، الإفراط في غسل الشعر أو استخدام المياه الساخنة، والاستمرار في ربط الشعر بإحكام. يمكننا النظر للمشهد كما لو كنت تأذي شعرك من خلال هذه العادات البسيطة.
كل عادة يمكن تبديلها بأخرى أكثر لطفًا: مثل استخدام فرشاة ناعمة أو اختيار درجات حرارة غسيل أخف تكون ألطف على الشعر وفروة الرأس. فالتمرين العقلي لتحلي رغبات التغيير لرؤية ما هو أفضل لشعرك يملكه كل فرد منّا.
استكشاف العلاجات الطبيعية
التوفيق بين التقليد والحديث قد يكون في بعض الأحيان تراجع للفطرة الداخلية لكن بنتائج عظيمة. استخدم العسل كما يستخدم للمساعدة في ترطيب الشعر أو الأقنعة الطبيعية كالحناء المسالة بالحليب والعسل. دعونا لا ننسى عصير البصل والبندق الترابي الصغير لتغذية الشعر من أعمقه بالمغذيات اللازمة.
حبات الكافيا و جلّ الألوفيرا أيضًا على الأجندة عندما يتعلق الأمر بتعزيز كثافة الشعر وسلامته في الوقت ذاته. فالوصفات التقليدية، خصوصًا تلك التي لا تمس إلا بالخير لجذور الشعر، تزيل الحيرة من قلوب الرجال والنساء وتجعلها بالفعل فكرة جذابة ومحظوظة لمن يريد بجدة استرجاع تلك كثافة الشعر المفقودة.

ثم ذلك الشعر الرقيق الب تغيير إلى كثافة شعر غير متوقعة بأي طريقة ممكنة، التي نختارها بأنفسنا، تفعل كل البريق لمشاعرنا ومظهرنا الخارجي.
خاتمة: رحلة لا تنتهي لعناية دائمة
ليكن الجهد اليوم عن كثافة الشعر استخدامًا لأروع ما نجده من خيارات التغذية والحياة والعناية بالشعر، بينما تجرب وتصبر وتحاول من جديد. اصبر لأسابيع تخلق عادات جديدة وتحولات ملموسة في شعرك وحياتك. جرب، وسلم الأمور لنفسك المتفوقة في المساعي حينما يعلمك الإصرار كيف يعيد لمعة الحياة الطبيعية.
الشعر الكثيف لا صفحة تخلو من الإرفاق بالحبعة والاهتمام، وستكون مهمتك الطويلة لكنها محققة الأثر، تلك المهمة للاستمتاع بمظهر وشعور الصحة المثالية حين يكون لديك أدنى سبب لجعل شعرك يفتن بالكثافة يجعل حتى السؤال الأول بالاحتمال مجاملة سابقة لأوانها.
Frequently Asked Questions
ما هي أسباب اختلاف كثافة الشعر بين الأفراد?
تختلف كثافة الشعر بين الأفراد بسبب عوامل متعددة، بما في ذلك العوامل الوراثية والهرمونية. تلعب الهرمونات مثل التستوستيرون دورًا كبيرًا في تحديد كثافة الشعر[1].
كيف يتم قياس كثافة الشعر?
كثافة الشعر تقاس بكمية الشعر على فروة الرأس، ويمكن حساب عدد الشعرات بالسنتيمتر المربع من فروة الرأس. يتم تصنيف الكثافة إلى خفيفة، متوسطة، وغيرها[2].
ما هي الأسباب الشائعة لكثرة الشعر عند النساء?
أحد الأسباب الشائعة لكثرة الشعر عند النساء هو متلازمة المبيض المتعدد الكيسات (PCOS)، والتي تؤدي إلى زيادة إنتاج الأندروجينات وبالتالي إلى نمو الشعر المفرط. كما يمكن أن تكون الأسباب الأخرى هي الآثار الجانبية للعقاقير الطبية، تناول الهرمونات الذكورية، وتحديد النسل الهرموني باستخدام البروجستين[3][4].
هل هناك فرق بين كثافة الشعر وسماكة الشعرة?
نعم، هناك فرق بين كثافة الشعر وسماكة الشعرة. كثافة الشعر تقاس بكمية الشعر على فروة الرأس، بينما سماكة الشعرة تعني سمك كل شعرة فردية[2].
References